Articles by "إرشادات طبية"

 استشاري أمريكي يبرئ أشعة الجوال من «تهمة السرطان»
بدد المؤتمر الدولي للطب الإشعاعي والذي يختم فعالياته بالرياض اليوم المخاوف من الأضرار الصحية من أشعة الجوال على المستخدمين، حيث أكد طبيب استشاري أمريكي في ورقة علمية قدمها أمام المؤتمرين أنه لم يثبت علميا بشكل قاطع وجود أضرار صحية أو أنه مسبب رئيس للأورام السرطانية.

وأوضح البروفيسور جيرولد بشبرغ وهو أشهر عالم في مجال تأثير الجوال على الصحة بجامعة كاليفورنيا بأمريكا أن الضرر لم يثبت حتى اليوم ومازالت الدراسات متضاربة ومحل جدل وخلاف، لافتا إلى أن إثبات الضرر يحتاج إلى وقت طويل جدا لا يقل عن 10 سنوات من الدراسة والأبحاث.
إلى ذلك، كشف الدكتور بلال بن علي مفتاح رئيس قسم الفيزياء الطبية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض ورئيس اللجنة المنظمة للمؤتمر، عن أن 50% من علاج السرطانات بالمملكة يتم عبر التدخل الإشعاعي، محذرا من مخاطر العلاج الإشعاعي والتي قد تصل إلى الوفاة في غضون أيام قليلة إذ لم تستخدم بطريقة مثالية ومدروسة.ونفى الدكتور مفتاح وقوع أخطاء طبية قاتلة جراء استخدام العلاج الإشعاعي، غير أنه أشار إلى أن هناك أخطاء وصفها بالبسيطة لا تتجاوز نسبتها 5% وتتمثل في خلل في حساب الجرعات الإشعاعية ويتم تداركها قبل وصولها للمريض.وصحح الدكتور مفتاح مفاهيم البعض بأن العلاج الإشعاعي هو العلاج الأخير وأن آخر الدواء الكي، وقال: العلاج الإشعاعي كأي علاج له جوانب سلبية، ولكن تأثيره السلبي أقل من العلاج الكيماوي.وأشار إلى أن أورام الرقبة واللسان منتشرة بالمملكة أكثر من أوروبا وأمريكا، وتقنية العلاج بالإشعاع هي العلاج الأنسب لهذه الأورام وبنسبة نجاح عالية تفوق الـ90%.وشدد الدكتور مفتاح على ضرورة تأهيل الكوادر المتخصصة في العلاج الإشعاعي لدقة العمل وخاصة الطبيب المعالج والفيزيائي الطبي والفني والممرض.
وبحث المؤتمر خلال الثلاثة أيام الماضية محاور عدة أبرزها استخدامات الأشعة التشخيصية واستخدام الأشعة في علاج الأورام السرطانية والطب النووي وعلاج وتشخيص سرطان الثدي، كما أقيم نحو 14 محاضرة علمية متوازية، و39 ورشة عمل إكلينيكية وعلمية.

  براءة اختراع لاستخدام دبس التمر في الصناعات الدوائية
تمكن فريق بحثي سعودي من استخدام دبس التمر في صناعة الأقراص الدوائية كمادة رابطة، وكانت له نتائج قياسية فاقت مثيلته من المواد الأخرى، وتميز عليها بأنه أعطى الأقراص طعمًا جيدًا ورائحة مميزة وكذلك لونًا مميزًا.

وسجل الفريق هذا الاكتشاف كبراءة اختراع في المكتب الأمريكي لبراءة الاختراع، بحسب ما جاء في صحيفة الرياض السعودية.

ويتوجه إلى استخدام الدبس في صناعة واحدة من المستحضرات الدوائية، الأكثر شيوعاً بين الناس ألا وهي الأقراص.

ويتم الحصول عليها بإجراء عملية ضغط مباشر لخليط المادة الفعالة وبعض المواد المساعدة باستخدام آلة ضغط الأقراص، وهذه الطريقة تصلح لبعض المواد التي تبدي بنيتها البلورية قابلية انضغاط جيدة. لكن أغلب المواد تكون في شكل مساحيق صغيرة الجزيئات مما يجعلها غير قابلة للانضغاط المباشر إلى أقراص.

وبناء على لذلك تستخدم مواد إضافية تسمى مواد رابطة، تتمتع بمقدرة عالية لربط تلك الجزيئات الصغيرة، وتحويلها إلى حبيبات ذات حجم أكبر، فتصبح قابلة للانضغاط إلى الأقراص.

 فوائد وأضرار الكافيين

الكافيين من المواد الموجودة فى أكثر من 60 نباتا على كوكب الأرض، وقد ازداد استخدام الإنسان له فى هذا القرن، بصورة كبيرة، بشكل أصبح يدخل لدى الكثير فى روتين حياتهم اليومى، فما هى فوائد وأضرار الكفايين؟

يوضح لنا الدكتور مجدى بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة واستشارى الأطفال، وزميل معهد الطفولة جامعة عين شمس، أن الكافيين منتشر فى العديد من المنتجات منها القهوة والشاى والكولا والشيكولاته.

وتشكل مشتقات الكافيين 65% من المشروبات الغازية المتداولة فى الأسواق العالمية، حيث تبلغ كمية الكافيين فى فنجان القهوة 110 مجم، وفى كوب الشاى العادى، 60 مجم، و كوب الشاى الأخضر 15 مجم، وزجاجة الكولا 35 مجم، وقطعة الشوكولاتة زنة 50 جراما، 50 مجم.

ويبين دكتور مجدى أنه حتى أدوية الصداع لم تسلم من الكافيين فبعضها يحوى من 30 إلى 65 مجم للقرص الواحد، ويعتبر الطلبة والشباب ضحايا جدد للكافيين، سواء فى مشروبات الطاقة التى تحتوى من 80 إلى 120 مجم فى العبوة الواحدة، كما أن المنشطات المتداولة بين الطلبة التى تتراوح كمية الكافيين فيها من 100إلى 200 مجم.
ويشير دكتور مجدى إلى أن كمية الكافيين التى يتناولها الإنسان فى العصر الحديث كبيرة وهى حوالى 200مجم يومياً، جرعة الاعتماد والتعود هى 350 مجم.

وقد تم تحديد الجرعة القاتلة من الكافيين باستخدام 3200 مجم بالوريد، أو 5000 مجم بالفم.

ويقول دكتور مجدى إن الكافيين أكثر العقاقير انتشاراً بين البشر بصورة تتعدى إدمان نيكوتين التبغ، فالكثير من الناس، و90 % من البالغين الأمريكان لا يستطيعون بدء يومهم دون شرب القهوة، والسر فى ذلك هو مادة الكافيين المنبهة التى تسبب التعود بما يشبه الإدمان فيصبح الكافيين محفزاً أساسياً للنشاط.

كما أن الجرعات البسيطة من الكافيين منبهة لكن للحفاظ على مستوى التنبيه يحتاج المرء لزيادة الجرعات، مما يعرضه للآثار الجانبية للكافيين، والتى تشمل القلق والعصبية، والصداع مع الجرعات الزائدة، والميل للقئ، وزيادة إفراز حمض المعدة.

بالإضافة إلى مشاكل بالقلب مثل زيادة عدد ضربات القلب، ارتفاع ضغط ألم ويقلل تدفق الدم لعضلة القلب عند ممارسة الرياضة أو المجهود الحركى.

كما أن الكافيين مدر للبول، فلا غرابة من أنه يسبب فقد الفيتامينات التى تذوب فى الماء، مثل فيتامين ب وسى، ومجموعة فيتامينات ب، وهى لا تختزن فى جسم الإنسان لذلك يجب تناولها يوميا.

نقص الحديد بالجسم يسبب تساقط الشعر وشحوب الوجه
يعاني 9% من النساء من نقص الحديد الذي يلعب دوراً أساسياً في إنتاج هيموجلوبين الدم المسؤول عن نقل الأكسجين إلى الجسم، وأغلبهن يجهلن أعراض هذا النقص.وأبرز علامات نقص الحديد هي بسيطة ومن الصعب ملاحظتها، كالشعور بالتعب والخمول من دون القيام بجهد معين، ونقص الحديد قد يسبب ضعفاً في التركيز وضيقا في التنفس وذلك بحسب ما ذكره تقرير "العربية نت".
ومستوى الحديد في الجسم قد يسبب انخفاضاً في مستوى الأوكسجين ما يؤدي إلى تساقط الشعر وتلف الأظفار، وشحوب في لون الوجه، ومن الأسباب الرئيسية لنقص الحديد سوء التغذية.
وأبرز الأطعمة التي تحتوي على الحديد هي الحبوب الكاملة كالأرز والشوفان، والبقوليات كالفول والعدس، وأنواع المكسرات كالجوز واللوز، وثمار البحر كالروبيان.
وينصح الخبراء باكتساب الحديد من مصادره الطبيعية والابتعاد عن تناول مكملات الحديد إلا بعد استشارة الطبيب.


تغيير مواعيد الوجبات يؤثر على الكبد
 

أظهرت دراسة جديدة أن أوقات الوجبات يكون لها تأثير على الشحوم الثلاثية فى الكبد, وهو مايعنى أن تغيير مواعيد تناول الطعام يمكن أن يؤثر بشكل كبير فى الساعة البيولوجية والوظائف الداخلية للجسم .


وأوضح الباحثون أن الوظائف الداخلية للجسم يتم تنظيمها بواسطة الساعة البيولوجية وإيقاعاتها والتى تعمل على مدار ال 24 ساعة , ففى حال تعطل إيقاعات هذه الساعة الحيوية قد ينتهى الامر بأجسامنا إلى المعاناة من الخلل ليصبح الانسان أكثر عرضة للاضطرابات مثل البدانة ومتلازمة الأيض أو الكبد الدهنى.

ولاحظت الدراسة بصفة خاصة والتى نشرت فى مجلة " تمثيل الخلية " - مستويات الدهون فى كبد الفأر وكيف أنها تأثرت بإيقاعات الساعة البيولوجية .

وقد وجد الباحثون فى قسم الكيمياء البيولوجيا فى "معهد وايزمان "و"معهد البحوث الطبية" بستانفورد أن بعض الدهون المعروفة بإسم "الدهون الثلاثية " تميل إلى الزيادة والنقصان بناء على الساعة الداخلية للجسم حيث لوحظ أن مستوياتها تصل إلى ذروتها بعد حوالى ثمانى ساعات من شروق الشمس.

ومن المثير للاهتمام , إكتشاف العلماء شيئا مختلفا تماما أيضا أنه حتى فى الفئران التى تفتقر إلى الساعة الداخلية نسبة الدهون فى الكبد لا تزال تتذبذب على مدار اليوم , وهو ما آثار دهشة العلماء .



دراسة حديثة تكشف عن علاج جذري لمرض السكري

اكتشف العلماء علاجاً جديداً لمرض السكري، وذلك بتحويل خلايا الجلد إلى خلايا بنكرياسية منتجة للأنسولين، وطور العلماء خلايا ليفية أخذت من الفئران مستخدمين تقنية دقيقة وحديثة، وفقاً لدراسة نشرت في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وأجريت الدراسة على حوالي 300 شخص في بريطانيا مصاب بداء السكري، والذي يعتبر من أكثر الأمراض انتشاراً.

ويقول البروفسير، شينغ دينغ، من معهد الغلادستون ومن جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو: "إن نقطة القوة في هذا العلاج أنه يوفر مصدراً غير محدود من خلايا بيتا المنتجة للأنسولين الوظيفية، والتي يمكن بعد ذلك زرعها في المريض".

وأضاف البروفسير "أن التجارب السابقة لإنتاج خلايا سليمة ومنتجة للأنسولين لم تكن ناجحة تماماً، ولكننا اتخذنا نهجاً مختلفاً في هذه المرة".

ويتمثل التحدي الرئيسي لتوليد كميات كبيرة من خلايا بيتا في قدرة هذه الخلايا المحدودة على التجدد بشكل سريع، مما يجعل زيادة أعداها أمراً صعباً.

وجمع الباحثون في البداية خلايا من جلد الفئران المخبرية، وبعدها استخدموا مزيجاً من المواد الكيمياوية لإعادة برمجة خلايا غير ناضجة في الأديم الباطن - وهي مرحلة تتشكل فيها الخلايا الجذعية، والتي تشكل فيما بعد الأجهزة الرئيسية في الجسم، بما في ذلك البنكرياس.

كما استخدام العلماء خليطاً كيمياوياً ثانياً لدفع الخلايا إلى مرحلة أخرى من التطور، لتأخذ خصائص خلايا تشبه خلايا البنكرياس في وقت مبكر من تشكلها.

وأثبتت التجربة أنه عند حقن الفئران بهذه المادة انخفض معدل السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي، فبعد أسبوع، بدأت نسبة السكر في الدم عند الحيوانات تقل حتى اقتربت من المستويات العادية، عند إزالة الخلايا المزروعة لوحظ ارتفاع فوري لنسبة الجلوكوز في الدم، مما يبين وجود صلة مباشرة بين العلاج والسيطرة على معدل السكر.

وبعد مرور شهرين على حقن الخلايا وجد العلماء أن الخلايا المفرزة للأنسولين تعمل بكامل طاقتها في الفئران.

وعلق الدكتور، دينغ، على نتائج هذه الدراسة قائلا: "هذه النتائج لا تسلط الضوء فقط على قوة الجزيئات الصغيرة في إعادة برمجة الخلايا، ولكنها برهان على إمكانية استخدام هذا المبدأ في العلاج لكثير من الأمراض في المستقبل".


شركة بريطانية تطور استخدام الجينات لمعالجة العمى
 أسس علماء من جامعة أكسفورد البريطانية شركة جديدة تعمل في مجال التكنولوجيا الحيوية لتطوير استخدام العلاج الجيني في معالجة العمى.

وقالت شركة نايتستاركس التي أُنشئت مؤخراً، اليوم (الخميس) إنها «تعتزم تطوير وبيع علاجات لضمور شبكية العين الذي يؤثر على الرؤية، من خلال استكمال العمل الذي بدأ في مختبر نوفيلد لطب العيون بجامعة أكسفورد».

وأعلن الباحثون قبل أسبوعين أن تجربة سريرية في مراحلها الأولى لاختبار استخدام العلاج الجيني أظهرت نتائج مبشرة لدى عدد من المرضى المصابين بتنكس المشيمية الذي يعد مرحلة متأخرة من العمى، ويحدث بسبب تحور في جين «آر أي بي 1» الذي يقوم بإنتاج أحد البروتينات الضرورية للعين.

يُذكر أن هذا المرض يصيب شخصاً واحداً من بين كل 50 ألف وغالباً ما يكون المصابون به من الرجال، ويؤدي إلى فقدان البصر تدريجياً نظراً لضمور خلايا شبكية العين.


نجح باحثون طبيون في بلجيكا في علاج كسور وتقويم العظام باستخدام خلايا جذعية من أنسجة دهنية من خلال تقنية جديدة يعتقدون أنها قد تصبح معيارا لمعالجة الكثير من مشاكل العظام.

وعالج الفريق بمستشفى جامعة سان لوك في بروكسل 11 مريضا منهم ثمانية أطفال مصابين بكسور أو عيوب في العظام. ويستخلص الأطباء منذ سنوات خلايا جذعية من نخاع العظام عند قمة الحوض ويعيدون حقنها في الجسم لإصلاح العظم.

والتقنية الجديدة في مركز سان لوك للعلاج النسيجي والخلوي تتضمن اقتطاع نسيج دهني في حجم مكعب من السكر من المريض في عملية أقل توغلا من إدخال إبرة إلى الحوض ويقول إن كثافة الخلايا الجذعية في قطعة النسيج الدهني تكون أعلى بحوالي 500 مثل.

وتعزل الخلايا الجذعية حينئذ وتستخدم في إنماء عظام جديدة في المعمل. وعلى عكس بعض التقنيات فلا تشد العظام أيضا إلى دعامات صلبة منفصلة.

وقال منسق المركز دينيس دوفرين لتلفزيون رويترز "في العادة أنت تزرع الخلايا وتحبس أنفاسك عسى أن تعمل بنجاح." وأضاف "إنه نسيج عظام كامل نقوم بإعادة تخليقه في القنينة ولهذا حين نقوم بعمليات زرع في عظام معيبة أو فجوة في العظام تكون لدينا فرصة أعلى لتكوين العظم."

وتبدو المادة الجديدة في طبق معملي أقرب للدائن منها للعظام. ولكن يمكن تشكيلها لحشو شرخ فيما يشبه عملية حشو الأسنان لتتصلب داخل الجسد.

وضمن من عولجوا أناس كانوا يتعافون من أورام احتاج الأمر لإزالتها من العظام. وتمكن صبي عمره 13 عاما كان مصابا بكسر وخلل جعله عاجزا عن تقويم العظام من استئناف ممارسة الرياضة بعد 14 شهرا من العلاج.


كيف تتخلص من نظارتك




تحدث آلكآتب فهد آلأحمدي في مقآلته آلممتعهْ عن كتآب لـ طبيب آلعيون آلأمريكي وليامـْ بيتس 
"William  Bates "
وَ بآلتحديد عن كتآبهْ " كيف تتخلص من نظارتك" وَ قآل :
ان بيتس قدم في هذا الكتاب نظرية مختلفة لتفسير عيوب الإبصار لم تلقا انتشارا واسعا حتى الآن. فقد أظهرت تجاربه ان مشاكل الإبصار تعود اساسا الى ضعف و ارتخاء عضلات العين وتغير نمط حياتنا بحيث أصبحت أبصارنا ترتطم بحوائط وأجسام قريبة منها نسبيا (الأمر الذي "يجمد" عضلاتها على وضعية الرؤية القصيرة)!!




والحل الأمثل فينظر الدكتور بيتس هو تحاشي ظروف الإجهاد المؤدي لضعف الابصار لا إطالته وتثبيته بلبس النظارات والمقاسات الثابتة .. ولأن بيتس يعتقد أن ضعف العضلات الخارجية هوالمسؤول عن عيوب الإبصاراعتمد على ثلاثة عناصر أساسية فيالعلاج :




-العنصر الأول: الاستغناء عن النظارات بالتدريج وعدم المسارعة لشرائها عند الشعور بضعف البصر.
 
- الثاني : حث المريض على عدم إجهادعينيه بمحاولة التركيز ورؤية مالا يرى (بمعنى يجب ان تتم عملية الابصار بعفوية و تلقائية وبدون تفكير مسبق)!




- أما الثالث : فهو التعود علىتمارين خاصة لتقوية عضلات العين الخارجية المسؤولة عن تحريك وأقلمة كرة العين
و التمارين كالتالي


~التمرين الأول : يعتمد علىإبقاء الرأس في وضع ساكن ثم تحريك العينين كعلامة زائد (+) بحيث تنظر بقدر الإمكانإلى أقصى اليمين والشمال ثم الأعلى والأسفل حوالي 12 مرة.




~ كما يعتمدالتمرين الثاني على تحريك العينين كعلامة ضرب (x) إلى أقصى حد ممكن وتكراره 12 مرة.




~أماالتمرين الثالث فهو وضع أصبعك على مقربة من انفك والنظر اليه (حتى ترى خطوط البصمات) ثم تجاوزه للنظر إلى أي نقطة بعيدة على الجدار .. وتكرار هذه الحركة بالتناوب 12 مرة.




~ وأخيرا؛ تقريب وتبعيد أي ورقة الى أدنى حدتستطيع معه القراءة (بدون نظارات) ثم محاولة القراءة بهذه الطريقة لأطول فترة ممكنة ويشترط هنا ان تكون عيناك في حالة استرخاء بحيث لاتجهدهما بمحاولة التركيز اوالتقاط الحروف..




وكنت شخصيا قدجربت هذه التمارين فوجدتها نافعة في تنشيط البصر وشد عضلات العينين .. وقد تكون مشكلتها الوحيدة إنها كما يشير اسمها "تمارين" تتطلب متابعة ووقتاً طويلاً قبل أن تؤتي ثمارها على المدى البعيد .. ولكن الغريب أنها لم تحقق انتشارا كبيرا ولم أسمع طبيبا يتحدث عنها كون استعمال النظارات (وتقديما لحل سريع وآني) يتغلب عليها في كل مرة ..




وبصراحة لاأتوقع ممن لبس النظارات أن يخلعها لصالح تمارين وأسلوب الدكتور بيتس في العلاج غيرأنني أحث الجميع على أمرين مهمين :
-الأول التعود على هذه التمارين لوقف إجهاد العينين وتدهور الأبصار على المدى الطويل.




-والثاني تربية أطفالنا عليهاوانتشالهم بين الحين والآخر من نطاق الغرف الضيقة والمواقع المحصورة (حيث ثبت في بريطانيا أن بصر الأطفال يتحسن بمقدار درجتين بعد مشاركتهم في المخيمات الصيفية المفتوحة ) !!! 
رابط تحميل الكتاب 
http://el-mustakbel.blogspot.com/2014/01/william-bates.html


http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/BRAIN2200825111939.jpg
زوريخ (رويترز) - توصلت شركة روش السويسرية للمستحضرات الطبية لطريقة ناجعة تمكن أدوية تستخدم الاجسام المضادة من الوصول الى المخ واختراقه وهو ما يفتح باب الامل في التوصل الى علاجات فعالة لامراض منها الزايمر.
وأجريت التجارب على تكنولوجيا مكوك المخ المستحدثة على الفئران فقط وهي تسمح بتخطي الحاجز الدموي الدماغي الذي يفصل بين الدم وسائل خارج الخلية الدماغية في الجهاز العصبي المركزي وهو ما كان يشكل عقبة في ابحاث الادوية الخاصة بالاعصاب لان هذا الحاجز كان يغلق الباب في وجه جزيئات كبيرة مثل الاجسام المضادة ويمنعها من الوصول الى المخ.
ومرض الزايمر هو مرض قاتل يقضي على وظائف المخ وأصاب 44 مليون شخص على مستوى العالم وتتوقع الجمعية الدولية لمكافحة الزايمر ان عدد المصابين بالمرض سيزيد لثلاثة امثاله بحلول عام 2050.
وعلى الرغم من انه لا يوجد حتى الان علاج من المرض بشكل فعال او دواء لابطائه تجري عدد من الشركات منها روش وإيلي ليلي وميرك آند كو وجونسون آند جونسون أبحاثا للوصول الى أصل المرض.
وثبت أن هذه المعركة ليست سهلة. فعلى مدى 15 عاما فشل أكثر من مئة دواء تجريبي لالزايمر في مراحل الاختبار. لكن محللي الصناعة يعتقدون ان العائد سيكون مجزيا في حالة التوصل الى علاج حقيقي للمرض وقدروا سوق المبيعات بنحو عشرة مليارات دولار في العام.
وتعمل التكنولوجيا المستحدثة لروش باختطاف آلية نقل طبيعية يستخدمها جسم الانسان بشكل طبيعي لنقل البروتينات داخل المخ.
وقال لوكا سنتاريلي رئيس قسم علوم الاعصاب وأمراض العيون والامراض النادرة في روش خلال اتصال هاتفي "صممنا في الاساس هذه المركبة التي اطلق عليها اسم المكوك التي تلتحم مع آلية النقل هذه وتنقل شحنة الى المخ."
وخلصت نتائج الدراسة التي نشرت يوم الاربعاء في دورية (نيورون) الى ان هذه التكنولوجيا ساعدت على زيادة تركيز الاجسام المضادة في ادمغة فئران التجارب وانها خفضت حجم الصفائح النشوية التي تعد علامة أكيدة على الاصابة بالزايمر

حقق باحثون أستراليون إنجازاً بتوصلهم إلى اكتشاف قد ينقذ حياة الكثيرين من السرطان، إذ تبين لهم ان إعاقة بروتين MCL-1 تقضي على الخلايا السرطانية.
وأفادت وكالة الأنباء الأسترالية (ايه آيه بي) اليوم الأربعاء ان "باحثين في معهد والتر وإيليزا هال، في ملبورن، اكتشفوا ان إعاقة البروتين MCL-1 تقتل الخلايا السرطانية".
وأوضحت الدكتورة جيما كيلي، ان "بعض السرطانات مثل سرطان الدم والغدد اللمفاوية، يعتمد على هذا البروتين حتى يتمدد ويستمر".
وأضافت: "وجدنا ان قتل الخلايا السرطانية ممكن من خلال إعاقة البروتين MCL-1"، مؤكدة ان "وقف البروتين يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية بسرعة كبيرة".
واعتبرت ان "هذا البحث يجلب الأمل لكثيرين يعانون من السرطان، بما ان حوالي 70% من السرطانات البشرية مرتبطة بالـ MCL-1".
وأشارت كيلي إلى ان "فريق البحث سيستمر في أبحاثه"، مضيفة: "ان التوصل إلى هذه النتيجة استغرق 4 سنوات".

تبين من أحدث التجارب والبحوث الطبية أن القهوة تمثل علاجاً فعالاً لصداع الرأس الناتج عن الضغط والإرهاق وإجهاد العمل، إلا أن الخبراء في الطب والصحة العامة يوصون بفنجان من القهوة مع جرعة "براسيتمول" المعتادة.

ووجدت عيادة "باراكسل إنترناشيونال" في الولايات المتحدة والمتخصصة بإجراء العديد من البحوث الطبية، أن القهوة بما تتضمنه من مادة الكافايين تلعب دوراً مهماً وفعالاً في علاج صداع الرأس، وذلك بعد أن أجرت العيادة تجارب على أكثر من 300 شخص في هذا المجال.

وبحسب نتائج الدراسة فإن كوباً واحداً من القهوة يتضمن في المتوسط 65 ميلغراما من مادة الكافيين، فإذا تم تناول هذه الكمية من الكافيين إلى جانب كبسولة تتضمن 500 ميلغرام من مادة "براسيتمول"، وهي الجرعة المعتادة، فإن الفعالية تصبح أكبر، وتصبح هاتان المادتان معا أكثر قدرة على مكافحة الصداع الناتج عن التعب والإجهاد، والذي يصيب غالبية الناس بين الحين والآخر.

ووجدت دراسة حديثة أيضاً أجرتها جامعة "أكسفورد" البريطانية أن الخلط بين مادة "براسيتمول" و100 ميلغرام من الكافيين يؤدي إلى إنتاج مسكن آلام أكثر فعالية بالنسبة لـ10% من الناس على الأقل.

كما أن الدراسة وجدت أن الأشخاص الذين يمارسون الألعاب الرياضية وهم في سن مبكرة يصبحون أقل مراجعة للأطباء عندما يتقدمون في العمر.

وتتبعت الدراسة 712 رجلاً في سن 78 عاماً لتجد أن من كان منهم يمارس الرياضة، أو كان عضواً في فريق رياضي قبل أكثر من 50 عاماً، أصبح الآن يعيش في وضع صحي أفضل، ويتردد على الأطباء أقل من أقرانه.

يذكر أن الاعتقاد السائد هو أن القهوة التي تعتبر مادة منبهة إنما تمثل سبباً إضافياً لزيادة آلام الرأس والصداع وغير ذلك من آلام الجسم، إلا أن هذه الدراسة الجديدة تنسف هذا الاعتقاد


http://l2.yimg.com/bt/api/res/1.2/NpXjVBDiY9baL.K0LlvinQ--/YXBwaWQ9eW5ld3M7Zmk9aW5zZXQ7aD0zNDE7cT03OTt3PTUwMA--/http://media.zenfs.com/ar_XA/News/AAA/1385077815638085300.jpg
فيما يُعتبر تطورا كبيرا في استراتيجيات الوقاية والمعالجة لأمراض شرايين القلب والدماغ، أصدرت رابطة القلب الأميركية والكلية الأميركية لطب القلب الأسبوع الماضي إرشاداتها الجديدة بعنوان «إرشادات 2013 حول معالجة كولسترول الدم لتقليل مخاطر الإصابة بتصلب الشرايين لدى البالغين» 2013 ACC-AHA Guideline on the Treatment of Blood Cholesterol to Reduce Atherosclerotic Cardiovascular Risk in Adults.. وتأتي هذه الإرشادات بعد أكثر من عشرة أعوام من الانتظار لتحديث إرشادات عام 2002 لهذا الأمر.
* إرشادات جديدة
* ومع استمرار احتلال أمراض القلب المركز الأول للسبب في الوفيات بالولايات المتحدة وفي كل أنحاء العالم، فإن الإرشادات الجديدة تمثل تقدما واسعا في مواجهة الانتشار المضطر للإصابات بأمراض الشرايين القلبية والدماغية وتداعياتهما المتمثلة في نوبات الذبحة الصدرية وإصابات نوبات الجلطة القلبية والسكتة الدماغية. والواضح جدا من عناصر الإرشادات الطبية الجديدة حول كيفية التعامل مع مشكلة ارتفاع نسبة الكولسترول الخفيف، الضار بالشرايين، هو تبني المكافحة الواسعة لحماية عموم الناس من الإصابات بأمراض الشرايين. وحتى وقت صدور هذه الإرشادات الجديدة، ووفق إرشادات عام 2002. كان التوجه الطبي أقل تشددا في معالجة الأشخاص الأصحاء الذين لديهم ارتفاع متوسط في نسبة كولسترول الدم طالما كانوا سليمين من تشخيص إصابتهم بأمراض الشرايين. وتعتمد استراتيجية الوقاية من أمراض الشرايين القلبية والدماغية على تقييم مدى احتمالات خطورة الإصابة بأمراض تصلب الشرايين خلال العشر سنوات القادمة من عمر الإنسان. وهذا التقييم يجمع المعلومات المتعلقة بالعمر ونسبة الكولسترول الخفيف الضار في الدم ومقدار ضغط الدم والجنس والتدخين. ووفق عمليات حسابية يتم معرفة مدى نسبة احتمالات خطورة الإصابة بأمراض الشرايين خلال العشر سنوات القادمة من العمر. ويُعامل مرضى السكري أسوة بمرضى شرايين القلب، أي أنهم من البداية يُعتبرون مجازا مرضى قلب وتتعين معالجة الكولسترول لديهم بطريقة لا تهاون فيها أسوة بالذين أُصيبوا بالجلطة القلبية.
واعتمدت الإرشادات السابقة على تبني وصف أدوية خفض الكولسترول من فئة أدوية «ستاتين» للأشخاص السليمين من أمراض الشرايين حينما تكون نسبة احتمالات الخطورة 20% وما فوق. وفي الإرشادات الجديدة، تم تبني ضرورة وصف الأدوية الخافضة للكولسترول في الحالة السابقة عند وجود احتمالات الخطورة تلك بنسبة 7.5% (سبعة فاصلة خمسة). وهو ما يعني، وعلى نطاق الولايات المتحدة وحدها دون بقية دول العالم، ارتفاع بالملايين في عدد الناس الذين يتعين على الأطباء وصف أدوية الستاتين لهم، وإلزام شركات التأمين بتوفيرها لهم كجزء مهم من معالجتهم للوقاية من الإصابة بأمراض الشرايين. وتحديدا تشير المصادر الطبية إلى رقم 33 مليون أميركي يتعين عليهم تناول هذه النوعية من الأدوية، وأضعاف هذا الرقم على مستوى العالم. وكانت أرقام حجم سوق المبيعات لواحد فقط من بين المجموعة المتعددة لأدوية الستاتين بالولايات المتحدة قد تجاوزت هذا العام مبلغ 5.4 مليار دولار (خمسة فاصلة أربعة).
تقرير الإرشادات الطبية الجديد بشأن معالجة الكولسترول يقع في نحو 85 صفحة، ولا تزال الأوساط الطبية بحاجة إلى مزيد من الوقت لمراجعته بتأن وفهم المبررات العلمية لنتائج الدراسات الطبية التي تم إجراؤها خلال العشر سنوات الماضية والتي أدت نتائجها وتقييم مدى قوة استنتاجاتها إلى تبني كل من رابطة القلب الأميركية والكلية الأميركية للقلب لهذا النهج المتشدد في التعامل مع مشكلة ارتفاع كولسترول الدم.
ولكن من بين الكثير من الإشكالات لعناصر الإرشادات الجديدة الخاصة بالتوسع في وصف تناول أدوية الستاتين، هناك الإشكالية التي طرحها الباحثون في جامعة هارفارد الصيف الماضي حينما نشروا مراجعتهم الواسعة للعلاقة بين تناول أدوية «الستاتين» وارتفاع احتمالات الإصابة بمرض السكري. وهي التي راجعوا فيها نتائج 136 دراسة طبية حول سبعة أنواع من أدوية «الستاتين». وتبين من نتائج المراجعة الشاملة أن تناول أدوية «الستاتين» يرفع بنسبة 9% احتمالات الإصابة بمرض السكري

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Javascript DisablePlease Enable Javascript To See All Widget